Dzikir Shalawat Dalail Al-Khoirot Wirid Hari Jum'at
1/05/2024
بِسْـــــــــمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اللّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَ الْعَافِيَةَ فِي الدِّيْنِ وَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ ( ثَلَاثًا )
اللّهُمَّ اسْتُرْنَا بِسِتْرِكَ الْجَمِيْلِ (ثَلَاثًا )
اللّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ بِحَقِّكَ الْعَظِيْمِ وَ بِحَقِّ نُوْرِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَ بِحَقِّ عَرْشِكَ الْعَظِيْمِ وَ بِمَا حَمَلَ كُرْسِيُّكَ مِنْ عَظَمَتِكَ وَ جَلَالِكَ وَجَمَالِكَ وَ بَهَائِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَسُلْطَانِكَ وَبِحَقِّ أَسْمَائِكَ الْمَخْزُوْنَةِ الْمَكْنُوْنَةِ الَّتِيْ لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْ خَلْقِكَ
اللّهُمَّ وَ أَسْأَلُكَ بِالْاِسْمِ الَّذِيْ وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيْلِ فَأَظْلَمَ وَعَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ وَعَلَى السَّموَاتِ فَاسْتَقَلَّتْ وَعَلَى الْأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَ عَلَى الْجِبَالِ فَارْسَتْ وَ عَلَى الْبِحَارِ وَ الْأَوْدِيَةِ فَجَرَتْ وَ عَلَى الْعُيُوْنِ فَنَبَعَتْ وَ عَلَى السَّحَابِ فَأَمْطَرَتْ
وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِالْأَسمَاءِ الْمَكْتُوْبَةِ فِيْ جَبْهَةِ إِسْرَافِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَبِالْأَسْمَاءِ الْمَكْتُوْبَةِ فِيْ جَبْهَةِ جِبْرِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَعَلَى الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ
وَأَسْأَلُكَ اللّهُمَّ بِالْأَسْمَاءِ الْمَكْتُوْبَةِ حَوْلَ الْعَرْشِ وَبِالْأَسْمَاءِ الْمَكْتُوْبَةِ حَوْلَ الْكُرْسِيِّ
وَ أَسْأَلُكَ اللّهُمَّ بِالْاِسْمِ الْمَكْتُوْبِ عَلَى وَرَقِ الزَّيْتُوْنَ
وَأَسْأَلُكَ اللّهُمَّ بِالْأَسْمَاءِ الْعِظَامِ الَّتِيْ سَمَّيْتَ بِهَا نَفْسَكَ مَا عَلِمْتَ مِنْهَا وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ.
وَأَسْأَلُكَ
اللّهُمَّ
بِالْأَسْمَاءِ
الَّتِيْ
دَعَاكَ
بِهَا
آدَمُ
عَلَيْهِ
السَّلَامُ
وَ
بِالْأَسْمَاءِ
الَّتِيْ
دَعَاكَ
بِهَا
نُوْحٌ
عَلَيْهِ
السَّلَامُ
وَ
بِالْأَسْمَاءِ
الَّتِيْ
دَعَاكَ
بِهَا
هُوْدٌ
عَلَيْهِ
السَّلَامُ
وَ
بِالْأَسْمَاءِ
الَّتِيْ
دَعَاكَ
بِهَا
إِبْرَاهِيْمُ
عَلَيْهِ
السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ
الَّتِيْ
دَعَاكَ
بِهَا
صَالِحٌ
عَلَيْهِ
السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا يُوْنُسُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا أَيُّوْبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا يَعْقُوْبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا يُوْسُفُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا مُوْسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا هَارُوْنَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا شُعَيْبٌ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا إِسْمَاعِيْلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا دَاوُودُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا سُلَيْمَانُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا زَكَرِيَّا عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا يَحْيَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا أَرْمِيَاءُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا شَعْيَا عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا إِلْيَاسُ عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا إِلْيَسَعْ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا ذُو الْكِفْلِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا يُوْشَعُ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ
بِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا عِيْسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ
وَبِالْأَسْمَاءِ الَّتِيْ دَعَاكَ بِهَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ وَعَلَى جَمِيْعِ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرْسَلِيْنَ
أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ عَدَدَ مَاخَلَقْتَه مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَكُوْنَ السَّمَاءُ مَبْنِيَّةً وَالْأَرْضُ مَدْحِيَّةً
وَالْجِبَالُ مُرْسَاةٌ وَالْبِحَارُ مُجْرَاةٌ وَالْعُيُوْنُ مُنْفَجِرَةٌ
وَالْأَنْهَارُ مُنْهَمِرَةٌ وَ الشَّمْسُ مُضْحِيَةً وَالْقَمَرُ مُضِيْئًا
وَالْكَوَاكِبُ مُسْتَنِيْرَةً كُنْتَ حَيْثُ كُنْتَ لَايَعْلَمُ أَحَدٌ حَيْثُ
كُنْتَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَك.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ حِلْمِكَ، وَصَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ عِلْمِكَ، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
عَدَدَ كَلِمَاتِكَ، وَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ نِعْمَتِكَ، وَ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ سَمَاوَاتِكَ، وَصَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ أَرْضِكَ، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
مِلْءَ عَرْشِكَ، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا جَرَى بِهِ
الْقَلَمُ فِيْ أُمِّ الْكِتَابِ
وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ فِيْ سَبْعِ
سَمَاوَاتِكَ، وَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا أَنْتَ خَالِقُهُ
فِيْهِنَّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ قَطْرَةٍ قَطَرْتَ مِنْ
سَمَاوَاتِكَ إِلَى أَرْضِكَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ يُسَبِّحُكَ وَ
يُهَلِّلُكَ وَ يُكَبِّرُكَ وَ يُعَظِّمُكَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا
إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَنْفَاسِهِمْ وَ
أَلْفَاظِهِمْ، وَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ نَسَمَةٍ
خَلَقْتَهَا فِيْهِمْ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ السَّحَابِ الْجَارِيَةِ وَ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الرِّيَاحِ الذَّارِيَةِ مِنْ يَوْمِ
خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ،
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا هَبَّتْ عَلَيْهِ
الرِّيَاحُ وَ حَرَّكَتْهُ مِنَ الْأَغْصَانِ وَ الْأَشْجَارِ وَ الْأَوْرَاقِ وَ
الثِّمَارِ وَ جَمِيْعِ مَا خَلَقْتَ عَلَى أَرْضِكَ وَ مَا بَيْنَ سَمَاوَاتِكَ
مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ
أَلْفَ مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ نُجُوْمِ السَّمَاءِ مِنْ
يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ أَرْضِكَ مِمَّا
حَمَلَتْ وَ أَقَلَّتْ مِنْ قُدْرَتِكَ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ فِيْ سَبْعِ
بِحَارِكَ مِمَّا لَا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إِلَّا أَنْتَ وَ مَا أَنْتَ خَالِقَهُ
فِيْهَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مِلْءَ سَبْعِ بِحَارِكَ، وَ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ زِنَةَ سَبْعِ بِحَارِكَ مِمَّا حَمَلْتَ وَ
أَقَلَّتْ مِنْ قُدْرَتِكَ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَمْوَاجِ بِحَارِكَ مِنْ
يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الرَّمَلِ وَالْحَصَى فِيْ
مُسْتَقَرِّ الْأَرْضِيْنَ شَرْقِهَا وَغَرْبِهَا وَ سَهْلِهَا وَ جِبَالِهَا
مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ
أَلْفَ مَرَّةٍ
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ اضْطِرَابِ الْمِيَاهِ
الْعَذْبَةِ وَالْمِلْحَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ، اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَهُ عَلَى جَدِيْدِ أَرْضِكَ فِيْ
مُسْتَقَرِّ الْأَرْضِيْنَ شَرْقِهَا وَغَرْبِهَا وَسَهْلِهَا وَجِبَالِهَا
وَأَوْدِيَتِهَا وَطَرِيْقِهَا وَعَامِرِهَا وَغَامِرِهَا إِلَى سَائِرِ مَا
خَلَقْتَهُ عَلَيْهَا وَمَا فِيْهَا مِنْ حَصَاةٍ وَمَدَرٍ وَحَجَرٍ مِنْ
يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ عَدَدَ نَبَاتِ
الْأَرْضِ مِنْ قِبْلَتِهَا وَشَرْقِهَا وَغَرْبِهَا وَسَهْلِهَا
وَجِبَالِهَا وَأَوْدِيَتِهَا وَأَشْجَارِهَا وَثِمَارِهَا وَأَوْرَاقِهَا
وَزُرُوْعِهَا وَجَمِيْعِ مَا يَخْرُجُ مِنْ نَبَاتِهَا وَبَرَكَاتِهَا مِنْ
يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ مِنَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ وَالشَّيَاطِيْنِ وَمَا أَنْتَ خَالِقُهُ مِنْهُمْ إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ شَعْرَةٍ فِيْ
أَبْدَانِهِمْ وَ فِيْ وُجُوْهِهِمْ وَ عَلَى رُؤُوْسِهِمْ مُنْذُ خَلَقْتَ
الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ خَفَقَانِ الطَّيْرِ
وَطَيَرَانِ الْجِنِّ وَالشَّيَاطِيْنِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى
يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ بَهِيْمَةٍ
خَلَقْتَهَا عَلَى جَدِيْدٍ أَرْضِكَ مِنْ صَغِيْرٍ أَوْ كَبِيْرٍ فِيْ مَشَارِقِ
الْأَرْضِ وَمَغَارِبِهَا مِنْ إِنْسِهَا وَ جِنِّهَا وَ مِمَّا لَا يَعْلَمُ
عِلْمَهُ إِلَّا أَنْتَ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ مَرَّةٍ، . اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ خَطَاهُمْ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ مِنْ يَوْمِ
خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فِيْ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفَ
مَرَّةٍ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ يُصَلِّيْ عَلَيْهِ، وَ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ، وَصَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْقَطْرِ وَالْمَطَرِ وَالنَّبَاتِ
وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ شَىْءٍ
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي اللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي النَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى، وَ صَلِّ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْآخِرَةِ وَ الْأُوْلَى، وَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ شَابًا زَكِيًّا، وَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَهْلًا
مَرْضِيًّا، وَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مُنْذُ كَانَ فِي الْمَهْدِ
صَبِيًّا، وَ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنَ
الصَّلَاةِ شَيْءٌ، اللّهُمَّ وَأَعْطِ مُحَمَّدًا الْمَقَامَ الْمَحْمُوْدَ
الَّذِيْ وَعَدْتَهُ الَّذِيْ إِذَا قَالَ صَدَّقْتَهُ وَ إِذَا سَأَلَ
أَعْطَيْتَهُ،
اللّهُمَّ وأَعْظِمْ بُرْهَانَهُ وَشَرِّفْ بُنْيَانَهُ وَأَبْلِجْ
حُجَّتَهُ وَ بَيِّنْ فَضِيْلَتَهُ،
اللّهُمَّ وَ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ فِيْ أُمَّتِهِ، وَاسْتَعْمِلْنَا
بِسُنَّتِهِ وَ تَوَفَّنَا عَلَى مِلَّتِهِ وَاحْشُرْنَا فِيْ زُمْرَتِهِ وَ
تَحْتَ لِوَائِهِ وَ اجْعَلْنَا مِنْ رُفَقَائِهِ وَ أَوْرِدْنَا حَوْضَهُ وَ
اسْقِنَا بِكَأْسِهِ وَانْفَعْنَا بِمَحَبَّتِهِ اللّهُمَّ آمِيْنَ،
وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الَّتِيْ دَعَوْتُكَ بِهَا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا وَصَفْتَ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُ عِلْمَهُ
إِلَّا أَنْتَ وَأَنْ تَرْحَمَنِيْ وَتَتُوْبَ عَلَيَّ وَ تُعَافِيْنِيْ مِنْ
جَمِيْعِ الْبَلَاءِ وَالْبَلْوَاءِ وَأَنْ تَغْفِرْ لِيْ (وَ لِوَالِدَيَّ)
وَتَرْحَمَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ وَ
الْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ أَنْ تَغْفِرَ
لِعَبْدِكَ قَارِئِ هذَا الْكِتَابِ الْمُذْنِبِ الْخَاطِئِ الضَّعِيْفِ وَ أَنْ
تَتُوْبَ عَلَيْهِ إِنَّكَ غَفُوْرٌ رَحِيْمٌ، اللّهُمَّ آمِيْنَ يَا رَبَّ
الْعَالَمِيْنَ.
قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ مَنْ قَرَأَ هذِهِ الصَّلَاةَ مَرَّةً وَاحِدَةً كَتَبَ اللهُ لَهُ ثَوَابَ حَجَّةٍ مَقْبُوْلَةٍ وَ ثَوَابَ مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مِنْ وُلْدِ إِسْمَاعِيْلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَيَقُوْلُ اللهُ تَعَالَى يَا مَلَائِكَتِيْ هذَا عَبْدٌ مِنْ عِبَادِيْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَى حَبِيْبِيْ مُحَمَّدٍ فَوَعِزَّتِيْ وَ جَلَالِيْ وَ وُجُوْدِيْ وَ مَجْدِيْ وَ ارْتِفَاعِيْ لَأُعْطِيَنَّهُ بِكُلِّ حَرْفٍ صَلَّى قَصْرًا فِي الْجَنَّةِ وَ لَيَأْتِيْنِيْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَحْتَ لِوَاءِ الْحَمْدِ نُوْرُ وَجْهِهِ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ وَ كَفُّهُ فِيْ كَفِّ حَبِيْبِيْ مُحَمَّدٍ هذَا لِمَنْ قَالَهَا كُلُّ يَوْمِ جُمُعَةٍ لَهُ هذَا الْفَضْلُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيْمِ
وَ فِيْ رِوَايَةٍ : اللّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مَا حَمَلَ كُرْسِيُّكَ مِنْ عَظَمَتِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ جَلَالِكَ وَبَهَائِكَ وَ سُلْطَانِكَ وَ بِحَقِّ اسْمِكَ الْمَخْزُوْنِ الْمَكْنُوْنِ الَّذِيْ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ أَنْزَلْتَهُ فِيْ كِتَابِكَ وَ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِىْ عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ،
وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ إِذَا دُعِيْتَ بِهِ أَجَبْتَ وَإِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ
وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِيْ وَضَعْتَهُ عَلَى اللَّيْلِ فَأَظْلَمَ وَ عَلَى النَّهَارِ فَاسْتَنَارَ وَ عَلَى السَّمَاوَاتِ فَاسْتَقَلَّتْ وَ عَلَى الْأَرْضِ فَاسْتَقَرَّتْ وَ عَلَى الْجِبَالِ فَرَسَتْ وَ عَلَى الصَّعْبَةِ فَذَلَّتْ وَ عَلَى مَاءِ السَّمَاءِ فَسَكَبَتْ وَ عَلَى السَّحَابِ فَأَمْطَرَتْ
وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ آدَمُ نَبِيُّكَ
وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ أَنْبِيَاؤُكَ وَرُسُلُكَ وَمَلَائِكَتُكَ الْمُقَرَّبُوْنَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ
وَأَسْأَلُكَ بِمَا سَأَلَكَ بِهِ أَهْلُ طَاعَتِكَ أَجْمَعِيْنَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَكُوْنَ السَّمَاءُ مَبْنِيَّةً وَالْأَرْضُ مَطْحِيَّةً وَالْجِبَالُ مَرْسِيَّةً وَالْعُيُوْنُ مُنْفَجِرَةً وَالْأَنْهَارُ مُنْهَمِرَةً وَالشَّمْسُ مُضْحِيَةً وَالْقَمَرُ مُضِيْئًا وَالْكَوَاكِبُ مُنِيْرَةً
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ فِيْ أُمِّ الْكِتَابِ عِنْدَكَ، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ سَمَاوَاتِكَ، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ أَرْضِكَ، وَصَلَّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِلْءَ مَا أَنْتَ خَالِقُهُ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ صُفُوْفِ الْمَلَائِكَةِ وَتَسْبِيْحِهِمْ وَتَقْدِيْسِهِمْ وَتَحْمِيْدِهِمْ وَتَمْجِيْدِهِمْ وَ تَكْبِيْرِهِمْ وَ تَهْلِيْلِهِمْ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ السَّحَابِ الْجَارِيَةِ وَالرِّيَاحِ الذَّارِيَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ كُلِّ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ سَمَاوَاتِكَ إِلَى أَرْضِكَ وَ مَا تَقْطُرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا هَبَّتِ الرِّيَاحُ وَعَدَدَ مَا تَحَرَّكَتِ الْأَشْجَارُ وَ الْأَوْرَاقُ وَالزُّرُوْعُ وَ جَمِيْعُ مَا خَلَقْتَ فِيْ قَرَارِ الْحِفْظِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْقَطْرِ وَ الْمَطَرِ وَالنَّبَاتِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ النُّجُوْمِ فِي السَّمَاءِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ فِيْ بِحَارِكَ السَّبْعَةِ مِمَّا لَا يَعْلَمُ عِلْمَهُ إِلَّا أَنْتَ وَ مَا أَنْتَ خَالِقُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الرَّمْلِ وَ الْحَصَى فِيْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَ مَا أَنْتَ خَالِقُهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ أَنْفَاسِهِمْ وَأَلْفَاظِهِمْ وَ أَلْحَاظِهِمْ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ طَيَرَانِ الْجِنِّ وَالْمَلَائِكَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الطُّيُوْرِ وَالْهَوَامِ وَعَدَدَ الْوُحُوْشِ وَالْآكَامِ فِيْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ الْأَحْيَاءِ وَ الْأَمْوَاتِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا أَظْلَمَ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَمَا أَشْرَقَ عَلَيْهِ النَّهَارُ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
.
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ يَمْشِيْ عَلَى رِجْلَيْنِ وَ مَنْ يَمْشِيْ عَلَى أَرْبَعٍ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ الْمَلَائِكَةِ مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الدُّنْيَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا يَجِبُ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا يَنْبَغِيْ أَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا يَبْقَى شَيْءٌ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْآخِرِيْنَ،
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَأِ الْأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، مَا شَاءَ اللهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ أَعْطِهِ الْوَسِيْلَةَ وَ الْفَضِيْلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الرَّفِيْعَةَ وَ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُوْدًا الَّذِيْ وَعَدْتَهُ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيْعَادَ
اللّهُمَّ عَظِّمْ شَأْنَهُ وَ بَيِّنْ بُرْهَانَهُ وَ أَبْلِجْ حُجَّتَهُ وَ بَيِّنْ فَضِيْلَتَهُ وَ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ فِيْ أُمَّتِهِ وَ اسْتَعْمِلْنَا بِسُنَّتِهِ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ وَ يَا رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ
اللّهُمَّ يَا رَبِّ احْشُرْنَا فِيْ زُمْرَتِهِ وَ تَحْتَ لِوَآئِهِ وَ اسْقِنَا بِكَأْسِهِ وَ انْفَعْنَا بِمَحَبَّتِهِ آمِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ
اللّهُمَّ يَا رَبِّ بَلِّغْهُ عَنَّا أَفْضَلَ السَّلَامِ وَ اجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا جَازَيْتَ بِهِ نَبِيًّا عَنْ أُمَّتِهِ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ
اللّهُمَّ يَا رَبِّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ أَنْ تَغْفِرَ لِيْ وَ تَرْحَمَنِيْ وَ تَتُوْبَ عَلَيَّ وَ تُعَافِيْنِيْ مِنْ جَمِيْعِ الْبَلآءِ وَ الْبَلْوَآءِ الْخَارِجِ مِنَ الْأَرْضِ وَ النَّازِلِ مِنَ السَّمَاءِ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ بِرَحْمَتِكَ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ وَ الْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَ الْأَمْوَاتِ وَ رَضِيَ اللهُ عَنْ أَزْوَاجِهِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ رَضِيَ اللهُ عَنْ أَصْحَابِهِ الْأَعْلَامِ أَئِمَّةِ الْهُدَى وَ مَصَابِيْحِ الدُّنْيَا وَ عَنِ التَّابِعِيْنَ وَ تَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ