Dzikir Shalawat Dalailul Khoirot Hari Senin Versi Tulisan Arab
1/05/2024
Dzikir Shalawat Dalailul Khoirot Hari Senin Arab - Membaca shalawat Dalail Al-Khoirot di mulai hari senin, berikut bacaannya.
دلائل الخيرات ورد يومِ الاثنينِ
دعاء بدء دلائل الخيرات
Doa/Niat Membaca Shalawat Dalailul Khoirot
اَللّٰهُمَّ إِنِّيْ نَوَيْتُ بِالصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ إِمْتِثَالًا لِأَمْرِكَ وَتَصْدِيْقًا لِنَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ ﷺ وَمَحَبَّةً فِيْهِ وَشَوْقًا إِلَيْهِ وَتَعْظِيْمًا لِقَدْرِهِ وَلِكَوْنِهِ أَهْلًا لِذلِكَ فَتَقَبَّلْهَا مِنِّيْ بِفَضْلِكَ وَإِحْسَانِكَ وَأَزِلْ حِجَابَ الْغَفْلَةِ عَنِ قَلْبِيْ وَاجْعَلْنِيْ مِنْ عِبَادِكَ الصَّالِحِيْنَ
اَللّٰهُمَّ زِدْهُ شَرَفًا عَلٰى شَرَفِهِ الَّذِىْ أَوْلَيْتَهُ وَعِزًّا عَلٰى عِزِّهِ عَلٰى الَّذِىْ أَعْطَيْتَهُ وَنُوْرًا عَلٰى نُوْرِهِ الَّذِىْ مِنْهُ خَلَقْتَهُ وَأَعْلِ مَقَامَهُ فِى مَقَامَاتِ الْـمُرْسَلِيْنَ وَدَرَجَتَهُ فِى دَرَجَاتِ النَّبِيَّـــيْنَ
وَأَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَرِضَاهُ يَارَبَّ الْعَالَـِميْنَ مَعَ الْعَافِيَةِ الدَّائِمَةِ وَالْـمَوْتِ عَلٰى الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ وَكَلِمَتَيِ الشَّهَادَةِ عَلٰى تَحْقِيْقِهَا مِنْ غَيْرِ تَغْيِـــيْرٍ وَلَا تَبْدِيْلٍ وَاغْفِرْلِى مَاارْتَـــكَبْتَهُ بِمَنِّكَ وَفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ وَكَرَمِكَ يا أرحم الراحمين وَيَاأَكْرَمَ اْلأَكْرَمِــيْنَ
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَاتِمِ النَّبِيِّيْنَ وَإِمَامِ الْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
Ya Allah, aku niat bershalawat kepada Nabi s.a.w. karena mematuhi perintah-Mu dan membenarkan nabi-Mu, tuan kami Muḥammad s.a.w., karena mencintai dan merindukannya, mengagungkan derajatnya dan keadaannya yang pantas mendapatkan semua itu.
Semoga Engkau menerima shalawatku berkat karunia dan kebaikan-Mu. Hapuslah tirai kelalaian hatiku. Jadikanlah aku sebagai hamba-Mu yang shalih. Ya Allah, tambahkanlah kemuliaan atas kemuliaan
(شَرَفًا عَلَى شَرَفِهِ)
yang telah Engkau berikan kepadanya.Tambahkanlah kemuliaan atas kemuliaan
(وَ عِزًّا عَلَى عِزِّهِ)
yang telah Engkau limpahkan kepadanya.Tambahkanlah cahaya atas cahaya yang darinya Engkau telah menciptakannya. Tinggikanlah maqāmnya di atas maqām para rasūl. Angkatlah derajatnya di atas derajat para nabi.
Aku memohon keridhaan-Mu dan keridhaannya, wahai Rabb seluruh alam, disertai keselamatan yang langgeng dan kematian yang berpegang pada al-Qur’ān, pada sunnah, dan jamā‘ah, pada dua kalimat syahadat, yang dijalankan tanpa perubahan dan penyimpangan.
Berkat karunia, kemurahan, kemuliaan-Mu, ampunilah dosa yang telah aku lakukan, wahai Dzāt Yang Maha Penyayang di Antara Para Penyayang.
Semoga Allah senantiasa mencurahkan shalawat kepada tuan kami Muḥammad, penutup para nabi dan pemimpin para rasūl.
Limpahkan kepada keluarga dan seluruh sahabatnya. Salam sejahtera semoga tetap dilimpahkan kepada para rasūl. Segala puji hanya milik Allah, Tuhan seluruh alam.
بِسْـــمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ فِي الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرُسُوْلِكَ۞ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ وَتَرَحَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تَرَحَّمْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ
وَتَحَنَّنْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تَحَنَّنْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ سَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا سَلَّمْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَارْحَمْ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا وَآلَ سَيِّدِنَا مُحَّمَدٍ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَرَحِمْتَ وَبَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ فِي الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيّ وَأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَذُرِّيَّتِهِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ۞ اَللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللّٰهُمَّ دَاحِيَ الْمَدْحُوَّاتِ وَبَارِئَ الْمَسْمُوْكَاتِ وَجَبَّارَ الْقُلُوْبَ عَلَى فِطْرَتِهَا شَقِيِّهَا وَسَعِيْدِهَا إِجْعَلْ شَرَائِفَ صَلَوَاتِكَ وَنَوَامِيَ بَرَكَاتِكَ وَرَأْفَةَ تَحَنُّنِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُوْلِكَ الْفَاتِحِ لِمَا أُغْلِقَ وَالْخَاتِمِ لِمَا سَبَقَ وَالْمُعْلِنِ الْحَقَّ بِالْحَقِّ وَالدَّامِغِ لِجَيْشَاتِ الْأَبَاطِيْلِ۞
كَمَا حُمِّل فَاضْطَلَعَ بِأَمْرِكَ بِطَاعَتِكَ مُسْتَوْفِزًا فِيْ مَرْضَاتِكَ وَاعِيًا لِوَحْيِكَ حَافِظًا لِعَهْدِكَ مَاضِيًا عَلَى نَفَاذِ أَمْرِكَ حَتَّى أَوْرَى قَبَسًا لِقَابِسٍ أَلَاءُ اللهِ تَصِلُ بأَهْلِهِ أَسْبَابَهُ بِهِ هُدِيَتِ الْقُلُوْبُ بَعْدَ خَوْضَاتِ الفِتَنِ وَالْإِثْمِ وَأَبْهَجَ مُوْضِحَاتِ الْأَعْلَامِ وَنَائرَاتِ الْأَحْكَامِ وَمُنِيْرَاتِ الْإِسْلَامِ فَهُوَ أَمِيْنُكَ الْمَأْمُوْنَ وَخَازِنَ عِلْمِكَ الْمَخْزُوْنِ وَشَهِيْدُكَ يَوْمَ الدِّيْنِ وَبَعِيْثُكَ نِعْمَةً وَرَسُوْلِكَ بالْحَقِّ رَحْمَةَ
اَللّٰهُمَّ افْسَـــحْ لَهُ فِيْ عَدْنِكَ وَاجْزِهِ مُضَاعَفَاتِ الْخَيْرِ مِنْ فَضْلِكَ مُهَنَّاتٍ لَهُ غَيْرَ مُكَدَّرَاتٍ مِنْ فَوْزِ ثَوْابِكَ الْمَحْلُوْلِ وَجَزِيْلِ عَطَائِكَ الْمَعْلُوْلِ
اَللّٰهُمَّ أَعْلِ عَلَى بِنَاءِ النَّاسِ بِنَاءَهُ وَأَكْرِمْ مَثْوَاهُ لَدَيْكَ وَنُزُلَهُ وَأَتْمِمْ لَهُ نُوْرَهُ وَأَجْزِهِ مِنِ ابْتِعَاثِكَ لَهُ مَقْبُوْلَ الشَّهَادَةِ وَمَرْضَى الْمَقَالَةِ، ذَا مَنْطِقٍ عَدْلٍ وَخُطَّةِ فَصْلٍ وَبُرْهَانٍ عَظِيْمٍ
إِنَّ اللهَ ومَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ على النَّبيِّ يَأيَّها الذينَ آمَنُوا صَلُّوا عليهِ وسَلِّموا تسليما
لَبَّيْكَ اللّٰهُمَّ رَبِّى وَسَعْدَيْكَ صَلَوَاتُ اللّٰهِ الْبَرِّ الرَّحِيْمِ وَالْمَلٰئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَالنَّبِيِّيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَمَا سَبَّحَ لَكَ مِنْ شَيْئٍ يَارَبَّ الْعَالِمِيْنَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ بِنِ عَبْدِاللّٰه خَاتِمِ النَّبِيِّيْنَ وَسَيِّدِ الْمُرسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَرَسُولِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ الشَّاهِدِ الْبَشِيْرِ الدَّاعِى اِلَيْكَ بِاِذْنِكَ السِّرَاجِ الْمُنِيْرِ وَعَلَيْهِ السَّلَامُ
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ الْمُرسَلِيْنَ وَاِمَامِ الْمُتَّقِيْنَ وَخَاتِمِ النَّبِيِّيْنَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ اِمَامِ الْخَيْرِ وَقَائِدِ الْخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ۞ اللّٰهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ فِيْهِ الْاَوَّلُونَ وَالْاٰخِرُونَ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَ صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ۞
اللّٰهُمَّ بَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ۞
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَوْلَادِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاَصْهَارِهِ وَاَنْصَارِهِ وَاَشْيَاعِهِ وَمُحِبِّيهِ وَاُمَّتِهِ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ اجْمَعِيْنَ يَا ارْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَنْ لَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا اَمَرْتَنَا بِا لصَّلٰوةِ عَلَيْهِ
وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا يُحِبُّ اَنْ يُصَلَّى عَلَيْهِ۞ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا اَمَرْتَنَا اَنْ نُصَلِّى عَلَيْهِ۞ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا هُوَ اَهْلُهُ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَاهُ لَهُ۞ اللّٰهُمَّ يَارَبَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاعْطِ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ الدَرَجَةَ وَالْوَسِيْلَةَ فِى الْجَنَةِ
اللّٰهُمَّ يَارَبَّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اجْزِ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ ﷺ مَا هُوَ أَهْلُهُ۞ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَهْلِ بَيْتِهِ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقَى مِنَ الصَّلٰوةِ شَيْئٌ وَارْحَمْ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍا وَاٰلَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقَى مِنَ الرَّحْمَةِ شَيْئٌ وَبَارِكْ عَلَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقَى مِنَ الْبَرَكَةِ شَيْئٌ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَايَبْقَى مِنَ السَّلَامِ شَيْئٌ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاَوَّلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْاٰخِرِيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى النَّبِيِّيْنَ۞ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمُرسَلِيْنَ وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَأِ الْاَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ
اللّٰهُمَّ
اَعْطِ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا الْوَسِيْلَةَ وَالْفَضِيْلَةَ وَالشَّرَفَ وَالدَّرَجَةَ الْكَبِيْرَةَ۞
اللّٰهُمَّ اِنِّى اٰمَنْتُ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَلَمْ اَرَهُ فَلَا تَحْرِمْنِى فِى الْجِنَانِ رُؤْيَتَهُ وَارْزُقْنِى صُحْبَتَهُ وَتَوَفَّنِى عَلَى مِلَّتِهِ وَاسْقِنِى مِن حَوْضِهُ مَشْرَبًا رَوِيًّا سَائِغًا هَنِيْئًا لَا نَظْمَأُ بَعْدَهُ اَبَدًا اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
اللّٰهُمَّ ابْلِغْ رُوحَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنِّى تَحِيَّةً وَسَلَامًا۞ اللّٰهُمَّ وَكَمَا اٰمَنْتُ بِهِ وَلَمْ اَرَهُ فَلَا تَحْرِمْنِى فِى الْجِنَانِ رُؤْيَتَهُ۞
اللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْكُبْرٰى
وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ الْعُلْيَا وَاٰتِهِ سُؤْلَهُ فِى الْاٰخِرَةِ وَالْأُولَى كَمَا أَتَيْتَ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَسَيِّدِنَا مُوسَى۞
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى اٰلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ وَسَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ وَصَفِيِّكَ وَسَيِّدِنَا مُوسَى كَلِيْمِكَ وَنَجِيِّكَ وَسَيِّدِنَا عِيْسَى رُوحِكَ وَكَلِمَتِكَ وَعَلَى جَمِيْعِ مَلٰئِكَتِكَ وَرُسُلِكَ وَاَنْبِيَائِكَ وَخِيْرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ وَاَصْفِيَائِكَ وَخَاصَّتِكَ وَاَوْلِيَائِكَ مِنْ اٰهْلِ أَرْضِكَ وَسَمَائِكَ
وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَاءَ نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ وَكَمَا هُوَ أَهْلُهُ وَكُلَّمَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ وَعَلَى اٰهْلِ بَيْتِهِ وَعِتْرَتِهِ الطَّاهِرِيْنَ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَعَلَى جَمِيْعِ النَّبِيِّيْنَ وَالْمُرسَلِيْنَ وَالْمَلٰئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَجَمِيْعِ عِبَادِ اللّٰهِ الصَّالِحِيْنَ عَدَدَمَا امْطَرَتِ السَّمَاءُ مُنْذُ بَنَيْتَهَا
وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا أَنْبَتَتِ الْاَرْضُ مُنْذُ دَحَوْتَهَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ النُّجُومِ فِى السَّمَاءِ فَاِنَّكَ اَحْصَيْتَهَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا تَنَفَّسَتِ الْأَرْوَاحُ مُنْذُ خَلَقْتَهَا وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَمَا خَلَقْتَ وَمَاتَخْلُقُ وَمَا اَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَاَضْعَافَ ذَلِكَ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِمْ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ، وَمَبْلَغَ
عِلْمِكَ وَاٰيٰاتِكَ اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِمْ صَلٰوةً تَفُوقُ وَتَفْضُلُ صَلٰوةَ الْمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْخَلْقِ اَجْمَعِيْنَ كَفَضْلِكَ عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ۞
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِم صَلٰوةً دائِمَةً مُسْتَمِرَةً الدَّوَامِ عَلَى مَرِّ اللَّيَالِى وَالْأَيَّامِ مُتَّصِلَةَ الدَّوَامِ لَا انْقِضَاءَ لَهَا وَلَا انْصِرَامَ عَلَى مَرِّ اللَّيَالِى وَالْأَيَّامِ عَدَدَ كُلِّ وَابِلٍ وَطَلٍّ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نِبِيِّكَ وَسَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ خَلِيْلِكَ وَعَلَى جَمِيْعِ انْبِيَائِكَ وَاَصْفِيَائِكَ مِنْ اَهْلِ اَرْضِكَ وَسَمَائِكَ عَدَدَ خَلْقِكَ وَرِضَاءَ نَفْسِكَ وَزِنَةَ عَرْشِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ وَمُنْتَهَى عِلْمِكَ وَزِنَةَ جَمِيْعِ مَخْلُوقَاتِكَ صَلَوةً مُكَرَّرَةً اَبَدًا عَدَدَمَا اَحْصٰى عِلْمُكَ وَمِلْءَ مَا اَحْصٰى عِلْمُكَ وَاَضْعَافَ مَا اَحْصَى عِلْمُكَ صَلٰوةً تَزِيْدُ وَتَفُوقُ وَتَفْضُلُ صَلٰوةَ الْمُصَلِّيْنَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْخَلْقِ اَجْمَعِيْنَ كَفَضْلِكَ عَلَى جَمِيْعِ خَلْقِكَ
ثُمَّ تَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ فَاِنَّهُ مَرْجُوُّ الْإِجَابَةِ اِنْ شَاءَ اللّٰهُ تَعَالٰى بَعْدَ الصَّلٰوةِ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ
اللّٰهُمَّ اجْعَلْنِى مِمَّنْ لَزِمَ مِلَّةَ نَبِيِّكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَظَّمَ حُرْمَتَهُ وَاَعَزَّ كَلِمَتَهُ وَحَفِظ عَهْدَهُ وَذِمَّتَهُ وَنَصَرَ حِزْبَهُ وَدَعْوَتَهُ وَكَثَّرْتَابِعِيْهِ وَفِرْقَتَهُ وَوَافَى زُمْرَتَهُ وَلَمْ يُخَالِفْ سَبِيْلَهُ وَسُنَّتَهُ اللّٰهُمَّ اِنِّى اَسْأَلُكَ الْاِسْتِمْسَاكَ بِسُنَّتِهِ وَاَعُوذُبِكَ مِنَ الْاِنْحِرَافِ عَمَّا جَاءَبِهِ
اللّٰهُمَّ اِنِّى اَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَاسَأَلَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَرَسُولُكَ ﷺ وَاَعُوذُبِكَ مِنْ شَرِّ مَا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ نَبِيُّكَ وَرَسُولُكَ صَلّٰى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
اللّٰهُمَّ اعْصِمْنِى مِنْ شَرِّ الْفِتَنِ وَعَافِنِى مِنْ جَمِيْعِ الْمَحِنِ وَاَصْلِحْ مِنِّى مَاظَهَرَ وَمَا بَطَنَ وَنِقِّ قَلْبِى مِنَ الْحِقْدِ وَالْحَسَدِ وَلَا تَجْعَلْ عَلَىَّ تِبَاعَةً لِاَحَدٍ
اللّٰهُمَّ اِنِّى اَسْأَلُكَ الْاَخْذَ بِاَحْسَنِ مَاتَعْلَمُ وَالتَّرْكُ لِشَيْئٍ مَاتَعْلَمُ وَاَسْاَلُكَ التَّكَفُّلَ بِالِرِّزْقِ وَالزُّهْدَ فِى الْكَفَافِ وَالْمَخْرَفَ بِالْبَيَانِ مِنْ كُلِّ شُبْهَةٍ وَالْفَلَجَ بِالصَّوَابِ فِى كُلِّ حُجَّةٍ وَالْعَدْلَ فِى الْغَضَبِ وَالرِّضَا وَالتَّسْلِيْمَ لِمَا يَجْرِى بِهِ الْقَضَاءُ وَالْاقْتِصَادَ فِى الْفَقْرِ وَالْغِنٰى وَالتَّواضُعَ فِى الْقَوْلِ وَالْفِعْلِ وَالصِّدْقَ فِى الْجِدِّ وَالْهَزْلِ
اللّٰهُمَّ اِنَّ لِى ذُنُوبًا فِيْمَا بَيْنِى وَبَيْنَكَ وَذُنُوبًا فِيْمَا بَيْنِى وَبَيْنَ خَلْقِكَ۞
اللّٰهُمَّ مَا كَانَ لَكَ مِنْهَا فَاغْفِرْهُ وَمَا كَانَ مِنْهَا لِخَلْقِكَ فَتَحَمَّلَهُ عَنِّى وَاَغْنِنِى بِفَضْلِكَ اِنَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ۞
اللّٰهُمَّ نَوِّرْ بِالْعِلْمِ قَلْبِى وَاسْتَعْمِل بِطَاعَتِكَ بَدَنِى وَخَلِّصْ مِنَ الْفِتَنِ سِرِّى وَاشْغَلْ بِالْاِعْتِبَارِ فِكْرِى وَقِنِى شَرَّ وَسَاوِسِ الشَّيْطَانِ وَاَجِرْنِى مِنْهُ يَارَحْمٰنُ حَتَّى لَا يَكُونَ لَهُ عَلَيَّ سُلْطَانٌ
اَللّٰهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ مَا تَعْلَمُ إِنَّكَ تَعْلَمُ وَلَا نَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَّامُ اْلغُيُوْبِ
اَللّٰهُمَّ ارْحَمْنِي مِنْ زَمَاني هٰذَا وَإِحْدَاقِ الْفِتَنِ وَتَطَاوُلِ أَهْلِ الْجُرْأَةِ عَلَيَّ وَاسْتِضْعَافِهِمْ إيَّايَ۞
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْكَ فِي عِيَاذٍ مَنِيْعٍ وَحِرْزٍ حَصِينٍ مِنْ جَمِيْعِ خَلْقِـكَ حَتَّى تُبَلِّغَنِي أَجَلَي مُعَافًا